Sunday, July 22, 2007

يوما ما قالت لنا المعلمة ان من يقرا سورة الواقعة كل يوم لا ياتية الفقر ابدا وما ان سمعت هذة الكلام حتى ذهبت الى امى وطلبت منها ان تقراها كل يوم وبذلك نتخلص من الفقر وامى سيدة شديدة التدين فمنذ 25 لم تضيع صلاة الفجر يوما حتى انها تضحى بنومها لتصلية فهى تظل مشغولة الى ساعة متاخرة كما انها مريضة دوما
اشفق عليها من كل هذا المجهود الذى تقوم بة
وعندما تصحو للفجر بعد نوم ساعتين او ثلاثة يكون وجهها متورما وعيناها حمراواتان وظهرها منحنى فاتذكر مشاهد تعذيب المسلمين فى الافلام القديمة
واقول انها ستدخل الجنة حتما
فهى ايضا تتحمل ابى بكل صبر رغم انة لايشعر بكل ما تعانية بل كثيرا ما بعنفها ويتهكم عليها رغم انة لا يفعل شى طوال اليوم ولا اقصد ان ابى شرير ولكنة فقط ضعيف الشعور بالناس
عنما بدات امى تقرا الواقعة كل يوم كنت اسالها يوميا عن اى شى جديد فكانت ترد ب الحمد للة والشكر للة
فاسالها على ماذا فتقول على كل شى
الان اكملت امى 10 اعوام فى قراءة الواقعة وربع قرن من صلاة الفجر المستمرة ومن الصبر والتحمل الذى يليق بالابطال وكل يوم كنت اقول ان اللة سيعطيها عما قريب
وبالفعل اعطاها اللة المكافاة
اصيبت امى مؤخرا بالسكر وكانت تعانى الضغط من قبلها واصبح قلبها ضعيف جدا وكل يوما تصاب بحالة من الشلل من جراء الشد العضللى العنيف
ومع ذلك فانها تقول يوميا الحمد للة على كل شى
احد المرات سالت امى لماذا لم تفيدنا سورة الواقعة فقالت قد يكون اللة اعدها لنا فى الاخرة فاقول لها ولكن الحديث يقول ان من قراها كل يوم لا يصيبة فقرا والفقر لا يكون الا فى الدنيا
فتقول ربنا بيحبنا واكيد يريد لنا الافضل
فاقول لها ولكننا نعانى بشدة فتقول انة اختبار وربنا بيحبنا ويريد ان يرى عبادة الصالحين ملذا سيفعلون فى هذة المواقف
والى هنا اتوقف لانى اشعر ان هذا يريحها ويرضيها ولا اريد ان ازيد من الامها
انتقل بعد ذلك الى اختى الكبرى واسالها لما المسلمين متاخرين وهم وحدهم من يعبد اللة فى هذا العالم فتقول لانهم يعصون اللة فيبتليهم فاقول ولكن هناك مسلمين اخرين اغنياء جدا
فتقول انهم ملتزمين بالتاكيد فاقول لا هناك مسلمين غير ملتزمين على الاطلاق ومع ذلك اثرياءوغير مبتلين
فتقول ان اللة بعطى من يشاء ما يشاء وهو اعلم بكل شى
وفى يوما اخر ياتى احد اقربائنا وهو شيخ لاحد المساجد كنت احبة ويعجبنى طريقة كلامة وهدوءة
ودائما ما ينهى زياراتة بمجموعة من النصائح فيقول لنا
يجب ان تذاكروا وان تصلوا فالصلاة تؤدى الى الفلاح فى الدنيا والاخرة ويجب ان تلتزموا بتعاليم الدين واوامر والديكم فلن تجدوا ابدا تاركا للصلاة ينجح فى اى شى
وظللت بعدها اواظب على الصلاة وتعاليم الدين وانا واثق من التعويض قادم قادم ان لم يكن فى الدنيا ففى الاخرة


ليس هذا البوست سوى مجرد صورة من حياتى فى الطفولة كتبتها بارتجال ولكنى الان العم ما هى الاجابات التى لم تكن امى ولا اختى يريدون مجرد تخيلها
ان الصلاة وكل تعاليم الدين ليس لها تاثير فى الدنيا فالمتدينون ينجحون ويسقطون ومنهم من هو طيب ومن هو شرير ومن يمرض ومن يعيش سليما ونفس الشى لدى غير المتدينين
لى صديقا لا يعلم اى شيئا عن الدين ويعيش حياتة بالطول والعرض ومع ذلك فقد كان مثالا للنجابة والنجاح والذكاء وكان لة معرفة كبيرة بامور الحياة
الدراسة والعمل وغيرة وكان اصدقائنا المتدينين يذهبون الية ليستشيروة فى امور حياتهم مفضلينة على رجال الدين


ان كل ملاحظاتى المتانية من واقع حياتى تدل على فقدان الطقوس الدينية من اى تاثير فى حياتنا فالمصلون يخرجون من الصلاة ليتشاجروا فى الشارع بل انى رايت بام عينى خناقات داخل المسجد نفسة ورايت المتدين وهو يعانى اشد معاناة ورايت غير المسلم وهو يعانى مثلة بينما هناك متدينون اخرون وغير مسلمون اخرون يعيشون فى رغد وثراء
فليس لكل تعاليم الاديان من تاثير فى حياة البشر فلا يختلف الالة الابراهيمى شيئا عن الاصنام
فهو لا يضر ولا ينفع

ويقول المسلمون ان اللة ترك للغرب الدنيا واعطانا الاخرة
فما تفسير اذن وجود الشعوب الوثنية البدائية فى افريقيا واسيا تلك الشعوب التى تعانى طوال حياتها اشد المعاناة ولم تاخذ اى شى من الدنيا وحسب الاسلام فلن تاخذ شيئا ايضا فى الاخرة
ثم لماذا يعتبر المتدين باى دين ان حصولة على مكسب معيت هو دليل قربة من ربة وفى نفس الوقت يعتبر وقوعة فى مازق دليل ايضا على حب اللة لة واختبارا منة
ثم ينكر بعد ذلك نفس الشى على الاخرين فالمسلم اذا ربح شيئا فهذا تاييد من اللة لاعمالة واذا خسر فهو اختبار
اما غير المسلم اذا ربح فان فلان اللة سيعذبة عذابا ابديا فى الاخرة
اما اذا خسر فعلى الفور يعتبر هذا دليل على انتقام اللة منة

29 comments:

The Alien said...

حتي لما كنت مؤمن بوجوده
كنت دايما بتخيله واقف بعيد بيتفرج
مش بيتدخل ولا بيعمل حاجة
لإني دايما شايف الدنيا ماشية بعشوائية
وعمر ما الدين والطقوس أثروا

تحياتي

تركيبة في بساطتها تعقيد said...

أخي الكريم، أولا اعجبي كثيرا نبشك هذا في ذاكرتك..
طريقة كتابتك أعجبتني أيظا..
ما أريد ان اقوله، هو اننا لو إلتزمنا حقا بتعاليم ديننا لفلحنا حقا.فما يدعيه البعض ،ان إلتزام الدين هو للحصول على الاجر في الآخرة، و أن للمسلمين الآخرة ولغيرهم الدنيا،هو خطأ لا محالة.. فديننا والحمد لله، يخدم الدنيا كما يخدم الآخرة، فمتبع الدين بإحكام سيعرف حقا انه دستور هذه الحياة و قانونها.. أما ما تحدثت عنه بخصوص الارزاق و الإبتلاء، فلن اقول لك سوى ان الله يرزق من يشاء..أما الإبتلاء فلحكمة منه تعالى..
أما بخصوص النجاح في هذه الحياة فلن يأتي طبعا بالصلاة و غيرها من العبادات فقط.. فديننا يأمرنا أيظا بالعمل ثم العمل ، و دور الدين هنا ، فهو تاطير هذا العمل وجعله في نطاق المشروع، بلا ضرر ولا ضرار .. و ربما إلتزم البعض بهذا فنراهم ناجحين حتى من دون ان يكونوا من المتدينين.. ولله اعلم..

human said...

dear alien
جيت على الوتر الحساس
ان عشوائية الحياة وعبثيتها احيان كثيرة لا تتلائم مع كل الصفات التى انزلت على اللة
كاننا نشاهد التلفزيون حيث ينتصر الخير ويعود الحق دائما ثم عندما نغلق التلفاز نتذ كر الواقع الاليم والعبثية السائدة
وكان مجرد رغبتنا فى انتصار الحق يعنى انة سينتصر
لهذا لجا الانسان الى فكرة اللة ليعوض بها النقص والضعف الذى يعانية

human said...

عزيزى انسان
اعجبنى تعليقك حقا
ولكن ما اقصدة هو اذا لم يكن من الطقوس الدينية فائدة ملموسة ومباشرة فى الدنيا فما هى فائدتها كما ان هذا يتناقض مع النصوص الدينية نفسها التى تعول كل شى على هذة الطقوس
واذا كان العمل والعلم هما سر النجاح فما فائدة الدين فى الدنيا

islam yusuf said...

مدونه جميله اتمنى لك الاستمرار و التقدم

islam yusuf said...

أدعوك لزيارة مدونتى

h said...

قصة تهز المشاعر حقا
واعجبني عرضك للامور

ولن اعلق
روز

Dr. Eyad Harfoush said...

عزيزي Human
السؤال هو، هل الاعتقادات التي تحدثت عنها من الدين اصلاً ام اساءة فهم للدين؟

برأيي أنه تعالى خلق العالم و وضع نواميسه و طلب منا أن نجتهد بحياتنا وفق نواميسه التي تضع معايير النجاح و الفشل و الفقر و الغنى، فالانسان ليس مسيرا في شيء و الا لما كان حسابه على كل شيء عادلاً

سورة الواقعة سورة من سور القرآن نحترمها و لكن لا دخل لها بفقر أو غنى، نحن نشكر الله في حالة النعمة لأنه أعطانا الحياة التي لولاها ما كنا و لا كان النجاح او الغنى او الصحة و غيرها، و نصبر عند البلاء و نعتبره قضاء الله لأن الله قضى في الكون ان يكون ناقصا فيه المرض و الفقر و الفاقة و الشرور بانواعها، الله لم يبتلي والدتك بالسكر تحديدا و لكنه وضع نواميش لجسم الانسان في عمر معين و لنظام الهضم يزيد من احتمالات الاصابة و علينا الحرص و اخذ النواميس في الاعتبار لو اردنا الا نصاب

love said...

Humanالعزيز
إنها صورة من صور التفكير الدينى حيث يتم الربط بين ما يقع فى الحياه من خيره وشره للإنسان والدين وتعاليمه
لنتساءل والسؤال موجه للمسلمين:وقع إعصار "تسونامى"وكانت وجهته الشواطىء ألإندونيسيه،ودمر أراضى لسكان تدين بالإسلام وتحترم تعاليمه،ماذا برر عبماء المسلمين وقوع ألأعصار على المسلمين وتركه مثلآ الصينيين الكفره؟؟
لماذا يقع العقاب على الفلسطينيين المسلمين ويلقوا جزاءهم من اليهود الكفره؟؟
لماذا نجد الغرب الكافر يعيش فى مستنقع العلم والرفاهيه والمسلمين يهيمون فى وادى الفقر والحرمان؟؟
لماذا ؟؟؟
يقول الشيخ الشعراوى أن الله سخر لنا الغرب ليفكر ويخترع ونحن نعيش دون عناء على إستهلاك تلك المخترعات دول تحمل المشقه أو المكابده فى إنتاجها
هل تعلم أن فى الريف المصرى السعيد يرجع الناس موت أو نفوق بهيمة إلى عدم دفع أو إلتزام صاحبها بدفع الزكاه(العشور)،وأن هذا عقاب من الله!ا
Human
الدين وتعاليمه لم يكن سوى دستور به من المواد ما خاطب البشر لسعادته فى الدنيا والتفريق بين الشر والخير ليس إلا
ولم يقل أن من لا يتبع تعاليم الدين سيلقى فقرآ وشقاءآ
وإلا قل لى بربك كيف لنجيب ساويرس وهو ينضوى تحت طائفه من الناس لا تستطيع أن تفرق بين الحلال والحرام(هكذا قيل لى من أحدهم)أن يكون نجيب ساويرس؟؟
سلام ياصاحبى

human said...

عزيزتى روز
سعيد جدا بمتابعتك وتعليقاتك المتميزة
واشكرك على كلماتك الجميلة

human said...

عزيزى دكتور اياد
انت تتكلم عن ارائك وانا احترمها بالطبع ولكنى اتحدث عن نصوص دينية فما قلتة عن سورة الواقعة جاء فى حديث نبوى صحيح
اما عن مرض امى فانا اعرف انة ليس ابتلاء بل هو مرض يصيب الانسان كاى مرض
ولكن الدين يريد ان يفسر كل شى يحدث فى الحياة حتى ولو كان تفسير خاطى
ومن هنا فكل ما يحدث للمؤمن يفسرة على انة نعمة من اللة او ابتلاء

human said...

اتفق معك عزيزى love وسعيد بزيارتك
واتسائل كيف لمصر ان تنهض وهى واقعة تحت سيطرة هؤلاء الجهال واستغلالهم لبساطة الناس
اما عن نجيب ساويرس
فالدنيا تذهب لمن يستطيع التعامل معها وفك طلاسمها بغض النظر عن اى عقائد او حتى اخلاقيات

"Gay Boy" Weekly (Blogger Ricky) said...

لن ازيد على ماقلته، انت نقلت تجربة واقعية واتوقع انك كفيت ووفيت

الكونتيسة الحافية said...

عزيزي هيومان
طبعا أثنيك بشدة على جرأتك في التخلص من قيود العقل التي تفرض علينا في هذا المجتمع منذ كنا صغارا .. واتفهم بالطبع سر غضبك وانفعالك فأنت تشعر بانك ضحية مؤامرة نصب هائلة نصبت فخاخها منذ قديم الأزل... لكن اسمح لي أن
أطلب منك أن تهدأ قليلا من حدة الانفعال في تحليلك .. لا لشيء إلا لانه سيسهل كثيرا التشكيك في مصداقيتك وأنت تتكلم بانفعال.. أقترح ان تركز بشكل اكبر على تحليل النصوص الدينية بشكل ممنهج ومنطقي لان التجارب الشخصية سيسهل بسهولة الطعن فيها
عدا عن ذلك عرض شيق جدا
وأتمنى منك المزيد

human said...

عزيزتى الكونتيسة
سعيد باول زيارة لكى واتمنى ان تستمرى فى تعليقاتك
اما بخصوصما كتبتة فقد كانت تجربة حقيقية وكتبتها بنفس المشاعر التى كنت اشعر بها وقتها
وبالطبع ساكتب فى تحليل النصوص الدينية وبالاخص ما يسمى بالاعجاز العلمى وكيف انة غطاء للاخطاء العلمية فى تلك النصوص
ومرة اخرى لكى تحياتى واتمنى ان نكون اصدقاء

شباب روش طحن said...

أعتقد اني سامون من ضيوف هذه المدونه ما دام صاحبها ذوعقل يفكر وأضم صوتي لصوت الدكتور إياد حرفوش

Unknown said...

مدونتك فعلاً رائعة و تستحق الزياره يا صديقى العزيز

سردك للاحداث منسجم و به تلاحم و اما بالنسبه لموضوع اقتران كل امور حيانا بثواب او عقاب الله لنا عن اخطائنا او ديننا فهى فكره خاطئه جداً فالله لا يعاملنا على هذا الاساس ولا ينتظر لنا بالمرصاد بل يرسم لكل منا خطه عظيمة بحياته عليه ان يحاول اكتشافها و اما الثواب و العقاب فسوف يكون بالاخره حسب عدله و رحمته و علمه بظرزف كل احد

تحياتى على بوستك الرائع و اتمنى زيارتك لى دوماً

AMRO .O. ABDELHALIM said...

عزيزى هيومن
لماذا تسخر من الدين وخصوصا الاسلام ، ولماذا تدين الله؟يجب ان تقرق بين الدين، وبين ممارسة الدين، فى المصادر الرئيسة لو انك تقراء ستجد اختلافا كبيرا، انا لا انكر عليك حقك فى التساؤل، اما ان كنت تظن انك قد ملكت الحقيقة، فاعلم انها تبعد قليلا عن مجرد الانطباعات والملاحظات الشخصية، ما تقدمه هنا حقيقة لا يتجاوز ذلك، من حقك ان تلحد وليس من حقك ان تهاجم غير الملحدين لان ذلك غير مفيد ولا يودى الا الى تجذير عقلية الاستئصال المتمترسة فى حياتنا بسبب مثل هذا التطرف من كلا الفريقين
وتقبل تحياتى

human said...

عزيزى متوحد
انا اركز على الاسلام لانة هو الذى كان دينى وهو الذى احيا فى نظامة
وليس معنى هذا انى افضل دينا علية فانا لا اؤمن بالاديان كلها
اما ما كتبتة فهو مجرد تجربة شخصية
والنتائج التى ذكرتها لم اعرفها وقتها بل بعد ذلك
وسوف اكتب بعد قريبا عن عن مواضيع تتعلق بالعقيدة الاسلامية ذاتها
ولكن لى استفسار صغير
كيف تؤمن بالاسلام مهما كان مذهبك وانت مثلى اريدك ان تسال اى رجل دين او اى رجل شارع او اى احد عن موقف الاسلام من المثليين وان ترد عليا

human said...

سعيد بوجودك شباب روش واتمنى استمرارك

human said...

عزيزى whyme
سعيد بزيارتك وتعليقك الجميل واتمنى لك التوفيق

AMRO .O. ABDELHALIM said...

عزيزى هيومن
المثلية تحرمها الاديان، لكن الذنوب لا تخرجك من ملكوت الدين
ولو تركنا التدين لانه لا يتفق وتوجهاتنا لاصبحنا انتهازيين وليس مؤمنين
المثلية ياعزيزى لا تختصر حياتى، وارجو ان تكون القيم الانسانية وتقبل الاخر جزء من اخلاق الملحدين، فالاخلاق مقولة فلسفية وليست دينية

Anonymous said...

شكرا لزيارتك لمدونتي يا هيومان

مدونتك ايضا جميلة وننتظر الجديد منك. قرأت تقريبا كل مدونتك وحزنت فعلا بسبب ظروفكم الصعبة. تعاطفت مع امك المسكينة والتي تتعب وتصلي للخلاص والراحة الأبدية المزعومة

دمت بود ياصديقي

خلقت للعبادة said...

سبحان الله جميع الملحدين هم من الفئه الفقيره التي قاست التعب والجوع والإحتياج فئه ضعيفه يسهل هدم الإيمان في قلوبهم لأن إيمانهم على شفا حفره إن أصابهم خير اطمأنوا به وإن أصابهم شر تولوا مدبرين .. أنتم تريدون تعاملكم مع الله أعطني وأعطيك أعطني خير ومال وصحه وسعاده وعافيه وأعطيك عبوديتي وتذللي . نصيحتي لكم تعالجوا نفسيا أنتم تعانون من تراكمات وضغوطات نفسيه منذ الصغر ولنا في هيومان أكبر دليل لولا مرض أمه وضعفها واحتياجها كان هيومان الآن يتمتع بعقل نظيف صافي يبصر ربه وخالقه لكن وضع والدته أثر عليه نفسيا وأضعف بنيته التحتيه لأجل ذلك إنهار الدين في قلبه وعقله .. ربي أعو ذبك من عمى البصيره نسأل الله لكم الهدايه والشفاء والعافيه لأن جميع الملحدين يعانون من مشاكل نفسيه عمري ماشفت ملحد سوي

خلقت للعبادة said...

سبحان الله جميع الملحدين هم من الفئه الفقيره التي قاست التعب والجوع والإحتياج فئه ضعيفه يسهل هدم الإيمان في قلوبهم لأن إيمانهم على شفا حفره إن أصابهم خير اطمأنوا به وإن أصابهم شر تولوا مدبرين .. أنتم تريدون تعاملكم مع الله أعطني وأعطيك أعطني خير ومال وصحه وسعاده وعافيه وأعطيك عبوديتي وتذللي . نصيحتي لكم تعالجوا نفسيا أنتم تعانون من تراكمات وضغوطات نفسيه منذ الصغر ولنا في هيومان أكبر دليل لولا مرض أمه وضعفها واحتياجها كان هيومان الآن يتمتع بعقل نظيف صافي يبصر ربه وخالقه لكن وضع والدته أثر عليه نفسيا وأضعف بنيته التحتيه لأجل ذلك إنهار الدين في قلبه وعقله .. ربي أعو ذبك من عمى البصيره نسأل الله لكم الهدايه والشفاء والعافيه لأن جميع الملحدين يعانون من مشاكل نفسيه عمري ماشفت ملحد سوي

space said...

اذا اردت ان يأتيك الرزق من حيت لا تحتسب فعليك بقراءة هذه السورة كل ليلة
>> https://hamidblog007.blogspot.com/2019/02/blog-post.html

Unknown said...

يكفي احساس المؤمن المتدين بالرضاء مثل احساس امك فبرغم الفقر والمعاناه كانت تشعر بالسعاده وتحمد الله في كل الأحوال اما غير المسلم. فلو ملك كل شي. يتمنى لن يشعر بالسعادة والرضاء.

Unknown said...

ماحصل لك هو فقط انعكاس لافكاركك فقط للأسف فأنا كنت مثلك يوما كانك تتحدث عني وكان امك هي امي لكني لم افقد أملي به قيد انمله وهانا اتمتع بفرجه على واكتشفت ان معاناتي كانت هيا السبب في نجاحي.. فمامررت به اختبار من رضي فله الرضى ومن سخط له السخط

Unknown said...

لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
الله الله الله ربي ولا أشرك بي ربي شي
انت شخص مثير للشفقة محروم ولو تملك الدنيا كلها ستبقي محروم