Wednesday, October 31, 2007

الصرع

قديما كانوا يسمونة المس الشيطانى
فى كل مكان بالعالم كان الصرع دائما هو مرض الشياطين
فاعراضة الغريبة الموحية باشياء كثيرة
وغموضة وعدم معرفة كنهة جعلت من الارواح والعفاريت التفسير الوحيد لة
وان كان هذا فى الماضى
فانة لا يمنع ان يكون حتى الان الكثير من شعوب الارض لاتزال تؤمن بان الصرع هو مس شيطانى فعلا



ورد فى الصحيحين من حديث عطاء بن أبى رباح ، قال : قال ابن عباس : ألا أريك امرأة من أهل الجنة ؟ قلت : بلى قال : هذه المرأة السوداء أتت النبى لنهييلأ فقالت : إنى أصرع وإنى أتكشف ، فادع الله لى ، فقال : " إن شئت صبرت ولك الجنة . وإن شئت دعوت الله لك أن يعافيك " فقالت : أصبر . قالت : فإنى أتكشف ، فادع الله أن لا أتكشف ، فدعا لها والصرع نوعان
قال ابن القيم رحمه الله : قلت الصرع صرعان صرع من الأرواح الخبيثة الارضية ، وصرع من الاخلاط الرديئة لو كشف الغطاء لرأيت أكثر النفوس البشرية صرعى مع هذه الارواح الخبيثة ، وهي في أسرها وقبضتها تسوقها حيث شاءت ولا يمكن الامتناع عنها ولا مخالفتها ومنها الصرع الاعظم الذي لا يفيق صاحبه الا عند المفارقة والمعاينة فهناك يتحقق أنه مصروع
وقد تطلق كلمة الصرع على من يصاب بالجنون والتخبط بالقول والفعل بسبب المس في أوقات متفرقة . حكي أن الحجاج خرج يوما متنزها فلما فرغ من نزهته صرف عنه أصحابه وانفرد بنفسه ، فإذا هو بشيخ من بني عجل فقال : من أين أيها الشيخ ؟ قال من هذه القرية ، قال كيف ترون عمالكم ؟ قال شر عمال ، يظلمون الناس ، ويستحلون أموالهم ، قال : فكيف قولك في قال: لا، قال أنا الحجاج ، قال: جعلت فداك أو تعرف من أنا ؟ قال: لا ، قال أنا مجنون بني عجل أصرع في كل يوم مرتين ، قال : فضحك الحجاج منه وأمر له بصلة أنواع الصرع

http://alkabarit.com/roqia/alsara.htm



ويقول الشيخ محمد بن صالح العثيمين

ومن عدوان الجن على الإنس أن الجني يصرع الإنسي فيطرحه، ويدعه يضطرب حتى يغمى عليه، وربما قاده إلى ما فيه هلاكه من إلقائه في حفرة أو ماء يغرقه، أو نار تحرقه وقد شبه الله تعالى آكلي الربا عند قيامهم من قبورهم بالمصروع الذي يتخبطه الشيطان، قال الله تعالى: {الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس}، قال ابن جرير: "وهو الذي يتخبطه فيصرعه"، وقال ابن كثير: "إلا كما يقوم المصروع حال صرعه، وتخبط الشيطان له"، وقال البغوي: "يتخبطه الشيطان أي يصرعه، ومعناه أن آكل الربا يبعث يوم القيامة كمثل المصروع"، وروى الإمام أحمد في مسنده 4/171-172 عن يعلى بن مرة رضي الله عنه أن امرأة أتت النبي صلى الله عليه وسلم بابن لها قد أصابه لمم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اخرج عدو الله أنا رسول الله"، قال: فبرأ الصبي، فأهدت أمه إلى النبي صلى الله عليه وسلم كبشين وشيئاً من أقط وسمن، فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم الأقط والسمن وأحد الكبشين ورد عليها الآخر، ورجال إسناده ثقات، وله طرق قال عنها ابن كثير في تاريخه (البداية والنهاية): "فهذه طرق جيدة متعددة، تفيد غلبة الظن أو القطع عند المتبحرين أن يعلى بن مرة حدث بهذه القصة في الجملة".قال ابن القيم رحمه الله تعالى وهو أحد تلاميذ شيخ الإسلام ابن تيمية البارزين في كتابه (زاد المعاد) 4/66: "الصرع صرعان: صرع من الأرواح الخبيثة الأرضية، وصرع من الأخلاط الرديئة، والثاني هو الذي يتكلم فيه الأطباء في سببه وعلاجه.وأما صرع الأرواح فأئمتهم (أي الأطباء) وعقلاؤهم يعترفون به، ولا يدفعونه، وأما جهلة الأطباء وسقطهم وسفلتهم ومن يعتقد الزندقة فضيلة، فأولئك ينكرون صرع الأرواح، ولا يقرون بأنها تؤثر في بدن المصروع، وليس معهم إلا الجهل! وإلا فليس في الصناعة الطبية ما يدفع ذلك والحس والوجود شاهدان به، ومن له عقل ومعرفة بهذه الأرواح وتأثيراتها يضحك من جهل هؤلاء وضعف عقولهم".وطريق التخلص من هذا النوع من الصرع في أمرين: وقاية، وعلاج:فأما الوقاية: فتكون بقراءة الأوراد الشرعية من كتاب الله تعالى، وصحيح سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وبقوة النفس وعدم الجريان وراء الوساوس والتخيلات التي لا حقيقة لها، فإن جريان الإنسان وراء الوساوس والأوهام يؤدي إلى أن تتعاظم هذه الأوهام والوساوس حتى تكون حقيقة.وأما العلاج: أعني علاج صرع الأوراح، فقد اعترف كبار الأطباء أن الأدوية الطبيعية لا تؤثر فيه، وعلاجه بالدعاء، والقراءة، والموعظة، وكان شيخ الإسلام ابن تيمية يعالج بقراءة آية الكرسي، والمعوذتين، وكثيراً ما يقرأ في أذن المصروع: {أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون}، قال تلميذه ابن القيم: "حدثني أنه قرأ مرة هذه الآية في أذن المصروع، فقالت الروح: نعم ومد بها صوته! قال: فأخذت له عصاً وضربته بها في عروق عنقه حتى كلت يدي من الضرب. وفي أثناء ذلك قالت: أنا أحبه، فقلت لها: هو لا يحبك، قالت: أنا أريد أن أحج به.فقلت لها: هو لا يريد أن يحج معك، قالت: أنا أدعه كرامة لك، قلت: لا ولكن طاعة لله ورسوله، قالت: فأنا أخرج، فقعد المصروع يلتفت يميناً وشمالاً، وقال: ما جاء بي إلى حضرة الشيخ".هذا كلام ابن القيم رحمه الله عن شيخه، وقال ابن مفلح في كتاب: (الفروع)، وهو من تلاميذ شيخ الإسلام أيضاً: "كان شيخنا إذا أتي بالمصروع وعظ من صرعه، وأمره ونهاه، فإن انتهى وفارق المصروع أخذ عليه العهد أن لا يعود، وإن لم يأتمر ولم ينته ولم يفارق ضربه حتى يفارقه"، والضرب في الظاهر على المصروع، وإنما يقع في الحقيقة على من صرعه، وأرسل الإمام أحمد إلى مصروع ففارقه الصارع، فلما مات أحمد عاد إليه.وبهذا تبين أن صرع الجن للإنس ثابت بمقتضى دلالة الكتاب والسنة، والواقع،
http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa&iw_a=view&fatwa_id=13665
http://www.7elm1.net/vb/showthread.php?t=277

اما احقيقة العلمية للصرع



يبدأ عادة بصرخة المريض ثم يفقد الوعي وتتقلص عضلات الجسم ثم ينتفض الجسم انتفاضات متكررة لمدة دقائق يتبعها مرحلة (إسترخاء) قد ينام بعدها المريض أو يصاب بصداع أو تهيج.
ويخرج ( الزبد) من فم المريض - وقد يعض لسانه أو يقع على الأرض وتكسر إحدى عظامه - وقد يتبول أو يتبرز على نفسه - والتبول الليلي في الكبار أو التبرز قد يكون سببه الصرع.

(ب) صرع جاكسون:
ويبدأ عادة في أحد الأصابع ثم تهتز الذراع ثم الرجل ثم الناحية الأخرى من الجسم ويفقد المريض الوعي.

(ج) صرع العضل الصدغي من المخ:
ويكون معه اضطرابات سلوكية وعاطفية مثل الغضب والاكتئاب والمخاوف واضطرابات أحاسيس الهلاوس.

(د) الصرع الصغير:
فيه عادة فقدان الوعي لمدة بسيطة جداً مثل أن المريض قد ينسى ( حرفاً) من كلمة وهو يكتب - أو تقع ملعقة وهو يأكل ثم يستأنف الكتابة أو الأكل وكأن، شيئاً لم يكن.

أسباب الصرع:
معظمها غير معروفة حتى الآن ومن بين الاسباب اصابة المخ في حادث أو أصابة أغشيته بإلتهاب او عند حدوث ورم في المخ (وهذه نسبتها 5 - 10% من الحالات بعد سن الشباب).
وكذلك الانقطاع المفاجىء عن الشرب لمدمن الخمر أو استخدام بعض الأدوية التي قد تنشطر بسببها بؤرة صرع خامدة في الدماغ وبعض الامراض التي تصيب بعض أجزاء المخ بالضمور وهذا نادر.
كيف يعالج الصرع.. عندما تأتي النوبة
أولاً: يوضع المريض على جانبه أو ظهره مع التأكد بأنه قادر على التنفس وذلك بوضع شيء مثل (منديل بين الأسنان) ورفع الذقن الى أعلى حتى لا تحتك الأسنان ببعضها ولا تعض اللسان أو تتكسر.
الانتظار حتى تنتهي النوبة لوحدها. ثم يوضع المريض على جانبه والتأكد من أنه لم يتقيأ. وإذا تقيأ ينظف فمه حتى لا يدخل ما تقيأه الى القصبة الهوائية.
إذا تكررت النوبة يؤخذ المريض إلى المستشفى، لرؤية الطبيب المعالج لمعرفة إذا كان المريض منتظما في تناول علاجه أم لا، كذلك لتنظيم الجرعة الدوائية. حسب حاجته.
ثانياً:
أ. على المريض معرفة أن الصرع يحتاج عادة الى علاج طويل قد يدوم لسنين وأن الانتظام في تناول العلاج ضرورة أساسية لاختفاء النوبات. وذلك ضروري جداً حتى لا يتأثر المخ نتيجة لنقص الأكسجين يسبب تكرر النوبات.
ب. الإبتعاد عن الاستحمام في برك السباحة - تسلق الأماكن العالية - الوجود في الأماكن التي تشكل خطراً على المريض مثل النظر من فوق كوبري نافذة أو حمل سلاح.
ج. الابتعاد عن سياقة السيارة لمدة ثلاث سنوات بعد آخر نوبة صرعية أو يمكنك السياقة في النهار إذا كانت النوبات ( ليلية فقط).
د. حمل (بطاقة) في جيبك باستمرار مبين فيها مرضك والأدوية التي تتناولها وذلك يسهل علاجك - إذا ذهبت لأي مستشفى لأي سبب.

ما مسببات الصرع:
1- هناك نوع وهو الأكثر شيوعاً والذي يبدأ في سن مبكرة لا يعرف له سبب.
2- وهناك نوع قد ينتج بعد حادث سيارة وارتجاج في الدماغ أو سقوط على الرأس.
3- الالتهابات التي تصيب الدماغ.
4- تسمم في الدماغ.
5- وجود ورم في الدماغ وهي قليلة ونسبتها لا تتعدى 5% من الحالات الأخرى - وهذه عادة سبب للصرع الذي يحصل بعد السن ( 35).
6- الإكثار من تناول المسكرات والمخدرات.
ماذا يجب على الأهل عملـه؟
1- مراقبة حالة المريض ووصفها للطبيب حتى يستطيع التوصل الى التشخيص الحقيقي.
2- يجب على الأهل أن يعلموا أن حالة الصرع تتوقف وحدها على الرغم من أنها حالة مزعجة ولكنها سوف تتكرر.
3- يحتاج المريض بعدها الى راحة.
4- عدم محاولة منع التشنجات بالقوة.
5- عدم محاولة فتح الفم بالقوة ووضع شيء صلب فيه. ولكن قد يوضع منديل بين الأسنان أو توضع اليد تحت الرقبة حتى لا يدخل اللسان بين الأسنان ويجرح.
6- يجب وضع المتشنج في حالة مستوية وعلى الجانب، وابعاده عن أي شيء ممكن أن يجرحه.
7- إذا لم تتوقف النوبات أو تكررت عدة مرات، فيجب إحضار المريض الى المستشفى بسرعة.
8- يجب إحضار الأدوية التي يتناولها المريض عادة معه الى الطبيب.

التوصيات والمقترحات:
1- التوعية الصحية للمستشفيات يقوم بها الطبيب - والأخصائي الاجتماعي والتأكيد على أن الصرع إنما هو مرض عضوي.
2- المتابعة المستمرة لحالة المريض واستمراره في العلاج.
3- يجب أن يحمل المريض بطاقة تعينه في تتبع حالته من قبل المستشفى.



لاادرى باى وجة يواجة الاسلاميين العالم وهم مصرين على صحة اساطير الاولين التى يعتنقوها

16 comments:

بن السين said...

من الواضح ياعزيزى هيومن ان المسلمين منغمسين فى جهلهم ولا يرغبون حتى فى التفكير فهم لا ياتمرون الا برسولهم الغبى الذى يودى بهم الى الهلاك

kuwaiti_makboot said...

الحمد للعقل الذي أنار العالم واللعنة على الدين الذي مازال يطبق ظلامه على عالمنا العربي

انه التخلف انه الجهل انه سجن مفتاحه للأسف بيد المسجون

تحياتي هيومان على المعلومات القيمة
فهد من الكويت
www.gayfromkuwait.blogspot.com

Alexandrian far away said...

أحييك يا هيومان على هذا البوست وعلى سابقه
على الضرب بقوة في قلب قضايا صلبه
يجب تعرية ذلك الشر وفضحه

تحياتي مرة أخرى وتهنئتي على الجهد المبذول

Drop of the Ocean said...

هو انا قولتلك قبل كده ان مدونتك عاجبانى؟؟
طيب..عاجبانى:))
البوست ده والبوست اللى قبله يتعبوا نفسيا..ياما ناس بتتألم فى الدنيا دى وبدل ما تتعالج تروح لشيخ يضربها وقال ايه بيضرب العفريت ، وتلاقى واحد عنده سرطان بدل مايحاول يعمل اى حاجة مفيدة لصحته يقعد يقرا قرآن ... انا مش بتهكم والله الموضوع مآساوى بجد

بس بينى وبينك .. الايمان بيخفف الالم النفسى جدا .. لما بتحس انك ضعيف اوى اوى اوى،مفيش اى حاجة ادامك تعملها مش بتقدر تعمل حاجة غير انك تقول ياااارب ..
لما مرت امى بتجربة صحية صعبة جدا وكانت فى المستشفى لوحدها ، واحنا فى البيت ، اعتقد انى حالى كان اسؤ من حال امى المؤمنة جدا العابدة جدا.. واسوا من حال اسرتى كلها اللى قضت الليل تدعى وتصلى وهما مقتنعين انهم كده بيعملوا حاجة ، وانا مفيش فى ايدى اى حاجة اعملها.. لدرجة انى وصلت لمرحلة اقرب للجنون بكيت بهستريا وقمت سجدت وقولت ادعية غريبة جدا لو ربنا سمعها يبقى اكيد هخش النار

متهيألى العلاج بالقران زى العلاج بالموسيقى كده..و بردو العلاج باعشاب غريبة وحجامة والافلام ، كلها بتلعب على العامل النفسى .. اتفرجت على فيلم سبيس جام؟ (بتاع مايكل جوردان و تويتى وباجز بانى ) لما اداهم مياه تقريبا واقنعهم ان ده مشروب سحرى هيخليهم اقويا..فكسبوا:)))

تحياتى
بحب ان اسمك (هيومن)

Dr. Eyad Harfoush said...

عزيزي هيومان
تحية لاختيار الموضوع ، و لوم على التعميم، ليس كل مسلم بوجه الارض يعتقد بأن الصرع مس شيطاني ، و كما قلت أنت ان تصور الشرع كمس من الارواح الشريرة او الشياطين فكرة شديدة القدم ، و مثلها فكرة انه مرض الهي و ان هذه النوبات هي فيض رباني و غيرها، الاسلام لم يأت بهذه الفكرة ، كما انه لم يرفضها لان هذه ليست مهمته و لكن مهمة العلماء

سؤال أوجهه للمرة الثانية ، لماذا توجيه اللوم للاسلام على امور موجودة في كل الاديان؟ لماذا الاسلام فقط و تحديدا؟

تحياتي و تقديري

human said...

بن السين
لديك حق يا عزيزى
انة الايمان الاعمى

human said...

fahad_kuwait
تخيل انهم يتهمون العقل بالقصور
ويدعون لنفسهم هم بالمعرفة

human said...

Alexandrian far away
شكرا لك
والحقيقة انى كنت انوى نشر بوست اخر يحكى مشكلتى انا
لكنى متردد فى نشرة

human said...

Drop from the Ocean
اول زيارة لك واتمنى الا تكون الاخيرة
الحقيقة ان الموضوع دة حساس جدا
كما قلتى انة مؤلم
وفى نفس الوقت فانة دائما ما يثير سخرية المتدينين
لن انسى ابدا سخرية الطبيب المتدين من الم ابى عندما عرف ان ليس لة علاج حاليا
انها قمة القسوة عندما يتم اتهامك بالضعف وقلة الايمان بسبب الامك

اتفق معاكى فى ان الاعتقاد فى االى يخفف من الحزن
ولكن يبقى اعتقاد زائف

اسف لما حدث لامك
لقد عشت اسؤ منة مع ابى
تحياتى

human said...

Dr. Eyad Harfoush
عزيزى
انا لا اتحدث عن افراد بل عن نصوص دينية ارجو ان تنتبة لذلك
بالنسبة للسؤال الاخر لقد اجبت عنة قبل ذلك
ولكنى اقول مرة اخرى
اننى لست خبير فى الشؤون المسيحية مثلا او اليهودية حتى اتناولها هنا بالتفصيل

ودعنى اسالك سؤال وارجو ان تفهمة
عندما ثقرا خبر عن عقيدة اسيوية كالشنتو مثلا يقول انهم يعتبرون الصرع مس شيطانى
فهل ستجد الامر يستحق ان تكتب عنه كتب ومدونات وتناقشها مع الجميع وتقوم بعمل مسح لتلك العقيدة لتفنيدها؟.
يا عزيزى انا اكتب عما اعيشة عما عانيتة
عن الدين الذى يحكم مجتمعى ويتحكم بكل ما فيها
اما هذا لا اجد وقت لنقد الاديان الاخرى
ولكنى اقول دائما انها لا تقل خرافة عن الاسلام

mahéva said...

human عزيزي
أرجو أن يكون لديك متسع من الوقت لقراءة هذا
http://lesraisinsdelacolere.blogspot.com/2007/11/blog-post.html

human said...

mahéva
اهلا بك
وسوف اقراة بالتاكيد

Anonymous said...

عزيزي هيومان

كما قال الأستاذ حسن حنفي الإسلام كالسوبر ماركت تدخله لتحمل منه ما شئت و تخرج

في الحقيقة ليست المشكلة في الإسلام في نظري بل في الفقه فأغلب علماء الدين لا يرغبون في التجديد و لا يقبلون به إلا إذا جروا إليه جراً و قصروا عليه قصراً

فشيوخ الأزهر يا عزيزي لم يعترفوا بكروية الأرض حتى بدايات القرن العشرين مكرهين لأن الله قال أنه أوقف الشمس لجالوت, بل تجازوا هذا لمهاجمة من يقول بغير ذلك

كذلك هم يفعلون كلما وجب عليهم إعادة تأويل الدين فهم يكرهون هذا و يحشدون من خلفهم أتباعهم

هل كان واجباً على الرسول الكريم ص أن يقول لتلك المرأة هل تريدين الجنة أم أرسل لأحضر لكي شريطين "ديباكين" من الصيدلية

ببساطة هو نبي يأتيه الوحي و يدعوا الله فيجيبه, فمن أين جاءوا بأنه سيدعوا الله ليخرج منها الجن و ليس ليشفيها من الصرع

لكن ابن القيم و ابن العثيمين و شيوخ الإسلام المحترمين لم يفعلوا على مر تاريخم سوى إعادة اجترار التراث و تقيؤه فوق رؤوسنا

تحياتي

Anonymous said...

خوش كلام

human said...

tamer
شكرا على تعليقك المميز
رغم اختلافى معك لكنى معجب برايك فعلا
تحياتى لك

human said...

حمودى
عفوا لم افهم ماذا تقصد