Wednesday, September 19, 2007

قصة موسى وسيدنا الخضر

هذا الموضوع منقول من منتدى الملحدين العرب وقد قررت نشرة هنا لاهميتة الكبيرة فى راييى
فان قصة موسى والخضر الموجودة فى القران قد شغلت بالى كثيرا ومن المؤكد ان شغلت الكثير وكنت متاكد ان لها اصل فى التراث القديم لكنى لم اكن امتلك الدليل على هذا
http://el7ad.com/smf/index.php/topic,13915.0.html
وهذا لينك الموضوع فى المنتدى

وسوف تتعجبون حقا من التشابة الغريب
كما اود ان الفت نظركم الى ان هذة القصة ليست فى التوراة بل فى كت بالشروح والتفاسير وهى قديمة قدم التوراة ايضا





من بين القصص القرآنية عن النبي موسى, قصته مع فتاه الذي تروي الأحاديث الصحيحة أنه يوشع بن نون (يشوع بن نون) والعبد الصالح. وأليك نص القصة الكهف 60-82: وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً* فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَباً* فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَذَا نَصَباً* قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَباً* قَالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصاً* فَوَجَدَا عَبْداً مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْماً* قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً* قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً* وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً* قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِراً وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْراً* قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْراً* فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً* قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً* قَالَ لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْراً* فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَاماً فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُّكْراً* قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْراً* قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْراً* فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَاراً يُرِيدُ أَنْ يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرا* قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْراً* أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً* وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً* فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْراً مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْماً* وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْراً* لقد حاولت بدون جدوى إيجاد هذه القصة في مجموعة القصص الهجادية الأسطورية اليهودية (التلمودية والمدراشية) عن موسى في كتاب جنزبرك كونها قصة لم ترد في التوراة أو أسفار الكتاب المقدس الأخرى ...إلا أنني خلال ترجمتي لكتاب "لماذا لست مسلما" وجدت أن القصة مناظرة لقصة موجودة في التراث اليهودي ولكن البطل لم يكن موسى بل كان حاخاما هو يشوع بن لاوي. اما العبد الصالح فقد كان إيليا. ولقد وجدت في صحيح البخاري –كتاب الأنبياء/ الحديث 3149- أنه قيل لابن عباس أن نوفا البكالي يزعم أن موسى صاحب الخضر ليس هو موسى بني إسرائيل ,إنما هو موسى آخر. فقال كذب عدو الله...الخ. من ما يدل على أن البعض قد فطنوا إلى التشابه بين قصة موسى مع الخضر و قصة يشوع مع إيليا(الخضر) وحاولوا إيجاد نوع من التوافق بين ما تقوله القصة اليهودية وما تقوله القصة القرآنية. ولا عجب من أن يكون العبد الصالح هو إيليا حيث أن التقاليد الإسلامية تقول أن العبد الصالح هو الخضر . ولطالما كانت الأوصاف التي يطلقها المسلمون على الخضر مطابقة للأوصاف التي يطلقها اليهود على إيليا النبي (إلياس في القرآن) , فهو حي لا يموت إلى قيام الساعة (حيث انه قد شرب من ينبوع الحياة أثناء رحلة له مع إسكندر ذي القرنين-انظر الاسطورة السريانية المشابهة), يتجول في الارض و يسيح فيها بغض النظر عن الأبعاد المكانية ويظهر بمظاهر مختلفة للبشر عيانا أحيانا. وهذا الموضوع يستحق بحثا منفصلا. تروي الاسرائيليات الاسلامية قصة كيفية اكتساب الخضر للخلود. فهو كان وزيرا لاسكندر ذي القرنين, وفي رحلة الاسكندر في بلاد العتمة بحثا عن ينبوع الحياة , شرب الخضر من الينبوع ولم يستطع اسكندر ايجاده ثانية . هذا دليل على ارتباط قصة الخضر باسطورة ذي القرنين في التراث الاسلامي مثل ما ذكر نولدكة (انظر في الاسفل) القصة القرآنية تحتوي أيضا عناصر من أساطير قديمة أخرى . يبدو أن محمدا قد جاء بالقصة من مصدر مفقود حاليا. والمصادر التي وصلتنا هي تقاليد متنوعة , يجب دمج بعض أجزاءها للوصول إلى شيء مشابه للقصة القرآنية . ويكون التناظر بين القصة القرآنية والقصة اليهودية في القسم الذي يصف رحلة الحاخام مع إيليا(الخضر). جاء في كتاب "لماذا لست مسلما/ مصادر القرآن" التالي: تتبع نولدكه وآخرون مصادر هذه القصة إلى 1- ملحمة جلجامش , 2- سيرة الاسكندر , 3- أسطورة إيليا مع الحاخام يشوع بن لاوي.1- ملحمة جلجامش. تحكي هذه القصيدة البابلية التي تعود الى القرن الثامن عشر قبل الميلاد القصة البطولية لصديقين هما إنكيدو و كلكامش . وعندما يموت إنكيدو يقوم كلكامش بالبحث عن الخلود لخوفه من الموت بادئا بالبحث سلفه أوتانبشتم القاطن في مصب النهرين وذلك لكون كلكامش كان مدركا أن اوتانبشتم كان الفاني الوحيد الذي تمكن من نيل الخلود. يخبره سلفه بوجود عشبة لها خاصية إعادة الشباب للشيوخ ولكنها توجد في قعر البحر فقط. في اللحظة الأخيرة تقوم أفعى بسرقة العشبة من كلكامش. 2- سيرة الاسكندر. يمكن إيجاد المصدر المباشر لسيرة الاسكندر في الآداب السريانية. في قصة الأسكندر الشعرية والتي كان مصدرها في الآخر هي سيرة الاسكندر لسودو كاليسثينيس, والتي ربما تعود إلى مئة سنة قبل الميلاد. تحكي النسخة السريانية كيف أن الاسكندر و طباخه الخاص أندرياس ذهبا بحثا عن ينبوع الحياة. في إحدى المراحل كان اندرياس يقوم بغسل سمكة مملحة في ينبوع, جعلت الملامسة مع الماء السمكة تعود إلى الحياة ثانية وتسبح بعيدا. يقفز اندرياس سعيا وراء السمكة وبهذا يكتسب الخلود. وعندما يعلم الاسكندر لاحقا بالقصة, يفهم انه قد فقد توا إمكانية اكتشاف الينبوع نفسه الذي كان يبحث عن. ولسوء الحظ يفشلان في العثور على الينبوع ثانية.3- إيليّا و الحاخام يشوع بن لاوي: تروي الأسطورة اليهودية كيف ذهب الحاخام يشوع بن لاوي في رحلة مع إيليا وكما في حالة عبد الله الصالح في القرآن , يقوم إيليا باشتراط عدد من الشروط المشابهة. وثانية يقوم إيليا بعمل أشياء شنيعة ظاهريا فيؤثر هذا في الحاخام بنفس الطريقة التي تأثر بها موسىيقوم وينسنك Wensinck بجمع النتائج المترتبة على مقارنة كل المصادر." عرّفت شخصية يشوع بن لاوي التي تعرف بها محمد من خلال اليهود والتي لا تظهر ثانية في الأساطير الإسلامية, عرّفت بيشوع بن نون (يوشع بن نون) . هذا التعريف ربما أدى إلى ارتباك -لدى محمد- بين معلمه إيليا ومعلم يشوع بن نون ,موسى. لهذا, يمثل موسى كلكامش والاسكندر في الجزء الأول من القصة و يمثل إيليا في الجزء الثاني . انتهى ماجاء في الكتابوإليك نص القصة اليهودية الهاجادية ترجمتها من أصلها كما وردت في كتاب جنزبرك الذي يضم الأساطير اليهودية غير الواردة في الكتاب المقدس: من بين الكثير والمختلف من التعاليم التي قدّمها إيليّا (إلياس) إلى أصحابه, ليس هنالك تعاليم أكثر أهمية من فصل الله في حكمه theodicy, التعليم الذي يقول بان الله ذو عدالة مطلقة في ما يخص بتدبير الشؤون الأرضية. لقد كان يستخدم كل فرصة ليبين ذلك بالنصيحة والمثال. في إحدى المرات , قدم لصاحبه الحاخام يشوع بن لاوي فرصة تنفيذ أي رغبة يتمناها , وكل ما طلبه الربيني هو أن يسمح له بمرافقة إيليا في جولاته في أرجاء العالم. كان إيليا مستعدا لتنفيذ هذه الأمنية, ولكنه وضع شرطا واحدا فقط , هو أن على الحاخام, مهما رأى أن تصرفات إيليا غريبة , أن لا يسأل عن أي تفسير لها. فإن سأل لماذا, فإنهما سيفترقان. فانطلق إيليا والربيني سويا, وتجولوا حتى وصلوا إلى منزل رجل فقير , لم يكن يمتلك من حطام الدنيا إلا بقرة. كان الرجل وزوجته طيبا القلب بشدة و استقبلا السائحين بترحيب ودّي ودعيا الغريبين إلى منزلهما و قدما لهما الطعام والشراب من أفضل ما يمتلكان و أعدا أريكة مريحة لمباتهما. وفي اليوم الثاني, عندما استعد إيليا و الربيني للاستمرار في ترحالهما, صلّى إيليا لكي ما تموت بقرة مضيفيهما. وقبل أن يغادرا المنزل نفقت البقرة. صُدم الربييني يشوع من سوء الحظ الذي وقع على هذه العائلة الطيبة, وكاد أن يفقد صوابه. ففكر:" أهذا جزاء الرجل الفقير على كل ما قدمه لنا؟" ولم يستطع الامتناع عن تقديم سؤال لإيليا . ولكن إيليا ذكّره بالشرط المفروض والموافق عليه في بدابة رحلتهما, فاستمرا بالرحلة من دون ان يخف فضول الحاخام. وفي تلك الليلة وصلا إلى منزل رجل ثري لم يقدم لهما واجب النظر اليهما مواجهة. ومع أنهما مرا تلك الليلة تحت سقف بيته فإنه لم يقدم لهم الطعام والشراب. كان ذلك الرجل راغبا في ترميم حائط كان آيلا للسقوط. ولكنه لم يعد مضطرا لبذل أي مجهود لإعادة بناءه, وذلك لأنه عندما غادر إيليا المنزل صلّى لكي ما يعتدل الجدار من ذاته, فاعتدل الحائط فجأة. دهش الربيني من إيليا بشدة, ولكنه استجابة للوعد الذي قطعه, كبت السؤال الذي كان على طرف لسانه. وهكذا استمرا في ترحالهما, حتى وصلا إلى كنيس مزوّق كانت مقاعده مصنوعة من الذهب والفضة. ولكن المتعبّدين لم يكونوا على نفس مستوى بنايتهم, وذلك لأنه عندما وصل الأمر إلى الإيفاء باحتياج الحاجّين المرهقين. أجاب احد الموجودين في الكنيس:" ليس هنالك قطرة ماء أو كسرة خبز, ويستطيع الغريب أن يبيت في الكنيس إن جلبت له هاتان المادّتان". وفي الصباح المبكّر عندما كانا على وشك المغادرة تمنّى إيليا لهؤلاء الذين كانوا موجودين في الكنيس ساعة دخولهما إليه, أن يرفع الله مقامهم في الدنيا ليصبحوا "رؤوسا". وثانية اضطر الربيني يشوع أن يتشبث بأقصى قدر من ضبط النفس , وأن لا يطرح السؤال الذي يجول بذهنه. في البلدة التالية, استقبلا بود كبير, و ضيّفا بكثرة بكل ما اشتهى بدناهما المتعبان. إلا أن إيليا منح لهؤلاء المضيفين اللطفاء رغبته في أن يرزقهم الله برأس واحد فقط. هنا لم يستطع الحاخام من أن يتمالك نفسه أكثر, وطلب تفسيرا لتصرفات إيليا الغريبة. رضي إيليا بأن يوضح أسباب تصرّفاته أمام يشوع قبل أن يفترقا عن بعضهما. وقال التالي: " قتلت بقرة الرجل الفقير لأني علمت أنه قد قدّر في السماء موت زوجته في نفس اليوم, فصلّيت إلى الله لكي يقبل أن يفقد الرجل ملكا له عوضا زوجة الرجل الفقير. أما بالنسبة للرجل الفقير, فقد كان هنالك كنز مخبّأ تحت الحائط الآيل للسقوط, و لو أنه بناه فإنه سيجد الذهب, ولهذا أقمت الحائط بأعجوبة لحرمان الرجل البخيل من هذه اللقية الثمينة. وتمنيت أن يمتلك القوم الغير مضيافين المجتمعين في الكنيس رؤوسا عديدة, لأن الدمار مقدّر سلفا على أي موضع ذو رؤساء عديدين بسبب تعدد النصائح والخلافات. ولقاطني آخر محل في رحلتنا, تمنيت "رأسا واحدا" لأنه إن قاد شخص واحد بلدة فسيحالفها النجاح في كل ما تقوم به. لهذا فاعلم! أنك إن رأيت شخصا أثيما تزدهر أعماله, فإن هذا ليس لمصلحته دائما, وإن عانى رجل صالح من الحاجة و الضيق, فلا تعتقد أن الله غير عادل". ومع هذه الكلمات افترق إيليا و يشوع عن بعضهما, وكل ذهب في حل سبيله.

7 comments:

citoyen said...

السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي
الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً*
إنه المنطقالمقلوب لأعراب الصحراءحيث أن المساكين الذين يعملون بالبحر يحرمون من سفينتهم لكي لا يغتصبها الملك .فلما لا يعاقب الله الملك الغاصب بعدم تمكينه من السفينة دون حرمان البحارة المساكين.فالمتضررالأول والاخير هم البحارة الذين حرموا الأداة الوحيدة للإرتزاق .أما الملك فلم يخسر شيئا.فقد يعجب الأعراب من الحكمة الإلاهيةولكن المتامل بعقله يجد أنه الغباء المطلق

human said...

citoyen
عندك حق ان القصص الدينى بلا منطق تقريبا ويعتمد فقط على التصديق المسبق والايمان الاعمى

Anonymous said...

عزيزي هيومان

أتذكر أني مرة شاهدت فيلما إيطاليا يحكي قصة الخضر تماما كما يحكيها القرآن واستنتجت حينها أنها قصة من الإنجيل ولكن يبدو إني أخطأت وأن كاتب الفيلم قد استوحى القصة من القرآن؟ حقيقة لا أعتقد ذلك وسأبحث أكثر عن الموضوع

human said...

عزيزى صلعم
لن اتفاجىء لو اتضح ان القصة من التراث الاشورى او البابلى
فكل الكتب الدينية قص ولزق
تحياتى

Dr. Eyad Harfoush said...

عزيزي Human
نعم هناك تشابه كبير، و القصص الديني حقيقة متشابه في كل الاديان ، و لكن هذا طبيعي، لانه قصص مهمتها التعليم، و هدف قصة الخضر هو عدم الحكم على الناس بظاهر امرهم، فقد يكون قاسيا من يظهر بالرحمة و العكس، لم اتصور يوما ان القصص القراني واجب ان يحكي تاريخا لان هذه ليست مهمته، فمهمته هي الرسالة الخلقية، لكن للاسف اوغلنا كمسلمين في الحدوتة و نسينا الهدف

"Gay Boy" Weekly (Blogger Ricky) said...

wow

Ahmed said...

هذا ممكن بالفعل لو انه كان يملك جوجل ����